محامية مصرية لبوة تتناك من زميلها في المكتب بعد مواعيد العمل الرسمية
رغم انه مدير شركة غني و قوي و لاكنه في الاخر يبقى رجل و سكرتيرته الجديدة كانت جميلة و كلما تحرك امامه بتنورتها القصيرة الملتصة على جسمها شعر بزبه يتحرك من تحت سرواله اليوم عندما دخل الى مكتهبو دها ترتب له مكتبه جلس فوق الكنبة و طلب منها ان تاتي و تجلس بجانبه ثم بدأ يحدثها و عبر لها عن اعجابه بها و انها لو ريحته سيريحها جيدا في كل شيء و لن تحتاج اي شيء بعد اليوم وضعت يديها على ركبته و ابتسمت له و هو لم ينتظر تشجيع اكثر بدا يقبلها و يفتح قميصها و هي مستسلمة له تماما و بدات تمص له لسانها و يديه كانت الان ترف تنورتها و تنزل كيلوتها و قبل ان يقلع باقي ملابسها قلعتهم هي بسرعة و زبه استيقظ عندما راها بزازها كبيرة منتصبة و شهية امسهم بيدها و بينما يدعكهم انتصب حلماتها و نزل يرضعها و هي تنزل يديها و تفتح سلسلة سرواله و عندما قفز زبه بين يدها بدأت تدعكها ببطئ و نعومة جعلته يرتعش عندها كانت فتحت له رجليها و ندما راى كسها قال لها هذا اشهى و اجمل كس رايته في حياتي ثم نزل ياكل كسها اكل و ثم ادخل زبه و حواها منه حتى كانت بزازها تقفز من مكانها و لم يستطع المقاومة و نزل يرضعهم مثل شخص عطشاتن يحتاج الماء منهم بعدها نزلت على ركبتيها و فارقت له رجله ثم نزلت عليه بفمها و اعطته ابرع مص زب كان يحس بشفتيها الكبيرتين ملتفتين حول زبه و مع كل دخله يصل زبه الى حلقها ثم جننته عندما نزلت الى طيزها و بدات تحويه بلسانها و تمص عندها مددها و دخل الى كسها و ااااه كم انتظر هذه اللحظة و كان افضل حتى مما تخيل ضيقة لزجة و ساخنة نسي نفسه في لذتها و حواها مثلما اراد حتى شعر انه رب اخرج زبه السمين من كسها و وضعه على بطنها و انفجر عليها منذ تلك اللحظة اصبحت ملكه .